التصنيف: منتجات

حصُممت هذه البطاقات لمساعدة الأطفال في طور النمو اللغوي، حيث أنها تهدف إلى تنمية مهاراتهم اللغوية (الاستقبالية و التعبيرية) وهي عبارة عن علبة تحتوي على أربع مجموعات من الصور بالتصنيفات التالية:

• – الأسماء
• – الأفعال
• – الصفات
• – ظروف المكان والزمان

يمكن استخدام هذه البطاقات بطرق متعددة من قبَل متخصصي النطق والسمع أو أي فرد يعيش في بيئة الطفل كما أن العلبة تتميز باحتوائها على بطاقة ارشادات لتسهيل استخدام محتوياتها.

يقدم الكتاب مختصر الأطباق التي قام شباب وشابات المركز بعملها بالمشاركة مع طهاة محترفين أثناء تنظيم حملة “تعال أطبخ معايا” التي تهدف إلى تشجيع أنماط الحياة الصحية للأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية.

مجموعة كتب هكذا أتعلم لتعليم أساسيات القراءة والكتابة للأطفال الناشئين من ذوي الإعاقة الذهنية وغيرهم.

يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من القصص والرسومات الواقعية المعبرة، والتي تلخص خبرات مليئة بالحب والحنان والترقب.. بالأمل تارة وبالصدمة.. تارة أخرى…

في هذا الكتاب قدمت المؤلفة مها الجفالي دليلاً مفصلاً عن كيفية بدء إنشاء مركز غير ربحي وكيفية عمله والدروس المستفادة خلال 30 عاما من تقديم الخدمات لهذه الفئة. بدأ مركز العون بتقديم الخدمات لعدد ثلاثة أطفال فقط، والآن يقدم المركز الخدمات لعدد 350 شخص ذو إعاقة ذهنية. من خلال اتباع منهج شامل متكامل يقدم خدمات تعليمية وعلاجية للإطفال وأسرهم يقدم الكتاب النصائح والتوجيه لأولئك الذين يسعون لفتح وتشغيل مراكز خاصة غير ربحية مماثلة لمركز العون

لاستغلال وتطوير مقدراتهم فيما يعود عليهم بالنفع مستقبلا، وضعنا محتويات هذا الكتاب الذي يتضمن أنشطة للأطفال ذوي الإعاقة الذهنية من السنة الثانية وحتى الثامنة من العمر. تسهم هذه الأنشطة الحركية في تطوير مهارات الطفل الإدراكية والاجتماعية وكذلك الاعتماد على النفس، بحيث يمكن أن يستخدم كدليل تطبيقي لتدريب الأطفال الصغار من ذوي الإعاقة الذهنية من قبل أسرهم ومدربيهم والعاملين في هذا المجال.

وضعت فصول هذا الكتاب بصورة منهجية بما يتناسب مع الأشخاص ذو الإعاقة الذهنية، بحيث يمكن تعديل واختيار وتقسيم الدروس الموضوعة حسب الفئة العمرية وقدرات اللاعبين والأدوات المتوفرة والوقت المتاح، حيث قسم إلى عدة حصص تدريبية، مع مراعاة عدم الانتقال من خطوة إلى أخرى حتى يتقن اللاعب المهارة السابقة.

وسيلة ارشادية وليست علاجية في محاولة لإيجاد الطرق السليمة والاستعانة بذوي الخبرات في مجال العناية بالأطفال الرضع من ذوي الإعاقة الذهنية، واليقين بأنه لابد أن يكون هناك تطور إيجابي إذا ما عومل الطفل بحب وحنان ومعرفة وصبر وثبات.